Getting My موقع مسلمة للزواج والتعارف الاسلامي To Work
Getting My موقع مسلمة للزواج والتعارف الاسلامي To Work
Blog Article
أَلاّ يُقِيمَا حُدُودَ اللهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا
التشاور والتعاون في مسؤوليات البيت: منها تربية الأبناء، فقد كان الحبيب المصطفى يقول: (خيرُكم خيرُكم لأهلِه وأنا خيرُكم لأهلي) [صحيح].
موقع الزواج العربي الإسلامي المجاني هو تطور جديد تم تصميمه لمساعدة المسلمين في العثور على شركاء مناسبين للزواج. يتضمن الموقع عددًا من الميزات التي تجعله فريدًا من بين مواقع الزواج الأخرى. من أهم الميزات القدرة على البحث عن شركاء محتملين حسب الدولة والدين والمذهب.
فلوليها أباً كان أو غيره الفسخ، والفرق أن عقود المعاوضات يختص نفعها
تقدم فيصير تحريمهن مؤبداً عليه بسبب هذا الاتصال مع أنها مادامت في
Every time you click on a url to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will eventually show the modern Wikiwand interface.
الثاني عشر: أنه رتب على وجود هذا العقد تحريم المحرمات بالصهر كما
الرواية الثانية عن أحمد الشرط فيه أن يكون معلناً فإن حصلت معه
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « تُنكح المرأة لأربع: لحسبها ومالها وجمالها ودينها فاظفر بذات الدين تربت يمينك »..
رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني. الرابع: الشهادة على النكاح بشاهدين ذكرين مكلفين عدلين ولو ظاهرا، فعن ابن الزبير: أن عمر أتي بنكاح لم يشهد عليه إلا رجل وامرأة فقال هذا نكاح السر و لا أجيزه، ولو كنت تقدمت فيه لرجمت. أخرجه مالك، وعن ابن عبّاس مرفوعا : ًالبغايا اللواتي يزوجن أنفسهن، قال الهيتمي في سنده متروك. الخامس من شروط النكاح: خلو الزوجين من الموانع بأن يكون بالزوجين أو بأحدهما ما يمنع من التزويج من نسب، أو سبب كرضاع أو مصاهرة، أو اختلاف ديني كأن يكون مسلماً وهي مجوسية، أو تكون مسلمة وهو غير مسلم أو كونها في عدة أو أحدهما محرماً.
الرضاع، وأما من جهة الراضع فلا تنتشر الحرمة إلا عليه وعلى ذريته وإن
وإذا كانَ اختيار شريك الحياة في المجتمعات المسلمة إلى عهدٍ قريب من حقّ الرجال فقط، والمبادرة في ذلك من اختصاصهم، فإن تطبيقات الزواج هذه منحت النساء أيضاً الحقّ في المبادرة، وأعطت كثيرات المساحة لاختيارِ الأشخاص الذين سيكونون في المستقبل شركاء حياتهنّ، حسب المواصفات التي يبحثن عنها زواج حلال للمسلمين ويرينها مناسبة.
يعفو عما تستحقه الزوجة من نصف الصداق بلا إذنها، ولم يجوِّز الأصحاب
عليه ولو كان معيباً أو كان فيه غبن فاحش فلا حجر عليه من أوليائه إذا